أهم التواريخ والإنجازات
حققت الجامعة خلال عمرها القصير إنجازات عظيمة وقد ساعدت هذه الإنجازات في رسم ملاح المجتمع والمنطقة من خلال الأبحاث ونشر المعرفة، كما تسعى الجامعة للحفاظ على التراث الإماراتي وفي نفس الوقت تبحث عن حلول مبتكرة وتعمل على تعزيز التميز الأكاديمي.
1976
لقد أيقن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -رحمه الله- أول رئيس لدولة الإمارات العربية المتحدة أن مستقبل أي أمة يعتمد على تعليم أبنائها، وكان يحلم بإنشاء جامعة وطنية رائدة تقدم لطلبتها تعليماً عالمياً مرموقاً وتعد جيلاً مثقفاً يمتلك مهارات قوية لدعم الاقتصاد الوطني وتحل المشكلات التي تواجهها الدولة من خلال الأبحاث. وقد تحول حلم الشيخ زايد إلى حقيقة عندما أسست جامعة الإمارات عام 1976.
1977
في عام 1977 كانت جامعة الامارات تضم أربع كليات وهي: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية التي كانت تعرف آنذاك بكلية الفنون، وكلية العلوم، وكلية التربية، وكلية الإدارة والاقتصاد التي كانت تعرف بكلية العلوم الإدارية والسياسية.
1978
أسست كلية الشريعة والقانون.
1980
أسست كل من: كلية العلوم الزراعية، وكلية الهندسة.
1982
تخرجت اول دفعة من طلبة جامعة الإمارات وكانت تضم 192 طالباً و50 طالبةً، ويشغل الآن بعضهم مناصب رئيسية في الدولة.
1986
تم تأسيس كلية الطب والعلوم الصحية لتطوير الخدمات الصحية المقدمة في الدولة وتقليل الاعتماد على الأطباء الأجانب، ولإنشاء برنامج بحثي يلبي احتياجات الدولة في مجال الطب. وتصنف الكلية اليوم كواحدة من أفضل كليات الطب في الشرق الأوسط.
1991
طرحت كلية العلوم أول برنامج ماجستير في الجامعة وهو برنامج متعدد التخصصات في العلوم البيئية.
1998
حصلت كلية الهندسة على الاعتماد الأكاديمي ABET، كما أسست الجامعة مركزاً للتعليم المستمر كوسيلة أخرى لخدمة المجتمع.
1999
حصلت كلية الإدارة والاقتصاد على الاعتماد الأكاديمي AACSB.
2000
أسست كلية تقنية المعلومات ووحدة الأبحاث لإدارة وتطوير الأبحاث العلمية.
2003
أصبحت اللغة الإنجليزية هي لغة التعليم.
2006
تم تصنيف جامعة الامارات كواحدة من ضمن أفضل 10 جامعات تركز على الأبحاث في العالم الإسلامي من قبل كل من مركز الأبحاث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية SESRTCIC ومركز أبحاث منظمة التعاون الإسلامي OIC، كما تم تحويل الفصول الدراسية الى فصول ذكية.
2007
حصلت كلية الطب والعلوم الصحية على جائزة حمدان لأفضل كلية طبية في العالم العربي.
2008
تم اختيار جامعة الإمارات كثاني مركز في الخارج لاختبارات الطب المهني من قبل كلية الطب المهني التابع للكلية الملكية للأطباء في ايرلندا.
2009
تم طرح أول برنامج دكتوراه.
2010
انتقلت الجامعة إلى حرم جامعي جديد في مدينة العين تبلغ مساحته 80 هكتاراً حيث يعتبر تحفة معمارية، كما يضم الحرم الجديد مختبرات حديثة مزودة بكافة وسائل التقنيات ومراكز بحثية، وبنى تحتية لتقنيات المعلومات، وفصول دراسية ذكية.
2011
حصلت جامعة الامارات على المركز 338 عالمياً حسب التصنيف العالمي لـ QS وهو التصنيف الأعلى الذي حصلت عليه الجامعة لغاية تاريخه، كما حصلت كلية تقنية المعلومات على اعتماد ABET.
2012
تم اتباع نظام التعليم عبر الأجهزة المحمولة وصنفت الجامعة من ضمن أفضل خمسين جامعة تحت عمر الخمسين سنة حسب التصنيف العالمي للجامعات QS.
2013
تم تأسيس الكلية الجامعية والتي تحتوي على ثلاثة برامج هي: برنامج التأسيس الجامعي، وبرنامج التميز الأكاديمي، وبرنامج التعليم العام. وتساعد هذه البرامج الطلبة على الانتقال السلس من المرحلة الثانوية إلى المرحلة الجامعية وتعزز من انخراط الطالب في المرحلة الجامعية والدمج بين البرنامج الأكاديمي والأنشطة اللاصفية وتشجيع الطلبة على التعلم الذاتي وحب التعلم بعد المرحلة الجامعية.
2014
حصلت جامعة الإمارات العربية المتحدة على الاعتماد المؤسسي من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
2016
حصلت جامعة الإمارات على الاعتماد المؤسسي من WASC هيئة الاعتماد الأكاديمي العالمي لجامعات غرب الولايات المتحدة الأميركية WSCUC.
2017
تم إطلاق خطة الجامعة بعنوان "خارطة الطريق لجامعة المستقبل".
2018
تحقيق تصنيف الجامعة ضمن أفضل 300 جامعة عالميًا حسب
2019
- تصنيف الجامعة الأولى على مستوى الدولة وفق تصنيف التايمز.
- دخول الجامعة ضمن أفضل 301-350 جامعة عالميًا.
2020
توقيع شراكة مع "جامعة أكسفورد" لتعزيز البحث العلمي في مجالات الصحة والاستدامة.
2021
جامعة الإمارات تُطلق مشروع "الطرق الذكية"
2022
جامعة الإمارات تحصل على الاعتماد المؤسسي للجامعات لمدة 10 سنوات
2023
جامعة الإمارات تحصل على المرتبة الأولى في دولة الإمارات، والثانية في دول مجلس التعاون الخليجي بحسب تصنيف QS لماجستير إدارة الأعمال العالمية 2023
2024
- نشر أكثر من 25,000 ورقة بحثية منذ التأسيس، شملت مجالات الهندسة، الطب، والذكاء الاصطناعي.
- إطلاق مشروع بحثي وطني للطاقة النظيفة بالتعاون مع شركاء عالميين.
هل تجد هذا المحتوى مفيد ؟
Sorry
There is no English content for this page
Sorry
There is a problem in the page you are trying to access.